الإيمان بالله
هل الضمير هو ركن الرقابة داخل الإنسان؟
هل حصل شك من إبراهيم عليه السلام ومن الحواريين ؟
الأنبياء معصومون من الشك ، ومن الكفر بالله ، حتى قبل البعثة، وإبراهيم عليه السلام لم يقع منه شك، وإنما أراد أن (يرى) كيف يحيي الله الموتى، لينتقل من علم اليقين، إلى عين اليقين، فليس الخبر كالمعاينة. وطمأنينة القلب لا يلزم أن تكون عن شك، بل تكون لزيادة اليقين، الذي يحصل بالمشاهدة بعد الخبر. وما جاء عن الحواريين هو من نفس الباب، يريدون المشاهدة، لينتقلوا من العلم النظري ، إلى العلم الضروري الناتج عن الحس والمشاهدة، فيزدادوا يقينا. وينظر الجواب المطول لمزيد البيان والتوضيحصيغة الشهادة التي يقولها المرتد للرجوع إلى الإسلام
المرتد حكمه حكم الكافر يعود إلى الإسلام بالشهادة. ويكفيه في عبارة الشهادة صيغة: " أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ". فلا يلزم لصحتها التلفظ بعبارة: "وحده لا شريك له". لكن مما يجب التنبه إليه هو أن التلفظ بشهادة التوحيد لا بد أن يقترن بها التصديق القلبي، واليقين بما دلت عليه.هل يجوز أن يقال: اسمح لله بأن يعمل من خلالك وثق به
هذا الكلام (المذكور في السؤال) وإن كان المتكلم به لا يريد إلا خيرا، (دعوة للثقة والاعتماد على الله، وترك القلق والاضطراب) لكن الواجب على العبد أن يحفظ مقام الأدب في خطاب رب العالمين، والخبر عنه ، وأن يراعى في الكلام عن الله تعالى ما يليق بعظمته وجلاله وكماله.قول بعض الصالحين؛ علي العبادة، وعلى الله الرزق كما وعد
الارشاد إلى كتب تعين على حصول اليقين بصحة دين الإسلام.
تدبير الله وعنايته بالمخلوقات .
الجواب عن شبهة: وجود قبائل بدائية لا تؤمن بالله يقدح في فطرية الإيمان بوجود الله
قول الملحد: لو كان الله شيئا فإنه يكون مخلوقا أو يكون منه زوجان
ما معنى المراقبة؟