التوحيد
اعتقاد الصوفية في أوليائهم أنهم يتصرفون في الكون ويدبرون أمره !!
دعوى غلاة المتصوفة في أوليائهم أنهم يتصرفون في الكون ، وأنهم ينفعون ويضرون ، ويقولون للشيء : كن ، فيكون .. هذه الدعوى كفر أكبر ، وشرك بالله تعالى ، وهو أعظم من شرك مشركي العرب كأبي جهل وأمثاله . ولا يفيدهم شيئا أنهم يقولون : إن تصرف الأولياء إنما هو بإذن الله ، لأن هذا شبيهه بما كان يقوله مشركو العرب في تلبيتهم : (لبيك لا شريك لك ، إلا شريكا هو لك ، تملكه وما ملك ) . فهو بمنزلة ما لو قالوا : إن هؤلاء الأولياء شركاء لله ، بإذنه .شخص يعتقد بأن الأولياء حماة لنا، ويستدل بآية من القرآن
ناشئ بديار الإسلام مؤد لأركان الدين، لكنه جاهل بالتوحيد
حكم من خفيت عليه الحكمة في حكم من أحكام الله تعالى فظن في نفسه أنه أعلم من الله تعالى وأحكم
إشكال حول العمل بحديث إذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد أعينوا عباد الله
هل يمكن أن يصل الثناء على مخلوق أو محبة كرة القدم إلى حدّ العبادة ؟
هل اليهودية ، والنصرانية : أديان سماوية ، حقا ؟!
كلمة التوحيد ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) هل وردت في القرآن ؟
المسلمون كلهم على ملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم .
الاستدلال على جواز الاستغاثة بحديث : " إذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد أعينوا عباد الله ".